عشاق المصطفى صلي الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم
اخى الزائر / اختى الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إليسنّة الحبيب
سنتشرف بتسجيل
إدارة المنتدي
عشاق المصطفى صلي الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم
اخى الزائر / اختى الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إليسنّة الحبيب
سنتشرف بتسجيل
إدارة المنتدي
عشاق المصطفى صلي الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عشاق المصطفى صلي الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم

على درب سيدنا رسول الله وابوبكر وعمر وعثمان وعلى والسيدة عائشة والصحابة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الفاروق مواقف وابتلاءات

اذهب الى الأسفل 
+2
احمد جعفر النجار
العبد الفقير إلى الله
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
العبد الفقير إلى الله

العبد الفقير إلى الله


الجنس ذكر عدد المساهمات : 13630
تاريخ التسجيل : 24/05/2011
العمر : 40

الفاروق مواقف وابتلاءات  Empty
مُساهمةموضوع: الفاروق مواقف وابتلاءات    الفاروق مواقف وابتلاءات  I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 03, 2012 9:24 am


الفاروق مواقف وابتلاءات  277638789

مجاعة
عام الرمادة،: بدأت هذه المجاعة من أواخر عام 17هـ إلى أول سنة 18هـ،
واستمرت لمدة تسعة أشهر.وسبب التسمية في ذلك قال الحافظ ابن كثير وغيره تلك
التسمية لأسباب: اسوداد الأرض من قلة المطر حتى عاد لونها شبيهاً بالرماد
، أوكانت الريح تسفي تراباً كالرماد ، أولأن ألوان الناس أضحت مثل الرماد ،
وقد يكون العام سُمِّي بهذا الاسم لتلك الأسباب مجتمعة.

أخرج الطبري
من خبر عبد الرحمن بن كعب بن مالك قال: "كانت الرمادة جوعاً شديداً أصاب
الناس بالمدينة وما حولها، حتى جعلت الوحوش تأوي إلى الإنس، وحتى جعل الرجل
يذبح الشاة فيعافها من قبحها، وإنه لمقفر"
[ تاريخ الرسل والملوك 2/358 ]

وقال
الحافظ ابن كثير: "وقد روينا أن عمر عسَّ المدينة ذات ليلة عام الرمادة،
فلم يجد أحداً يضحك، ولا يتحدث الناس في منازلهم على العادة، ولم ير سائلاً
يسأل، فسأل عن سبب ذلك، فقيل له: يا أمير المؤمنين، إن السؤَّال سألوا فلم
يعطوا، فقطعوا السؤال، والناس في هم وضيق فهم لا يتحدثون ولا يضحكون".
[ البداية والنهاية 7/103 ]

وقال
نافع مولى الزبير: سمعتُ أبا هريرة يقول: "يرحم الله ابن حنتمة، لقد رأيته
عام الرمادة، وإنه ليحمل على ظهره جرابين، وعكة زيت في يده، وإنه ليعتقب
هو وأسلم ، فلما رآني قال: من أين يا أبا هريرة؟ قلت: قريباً؛ قال: فأخذت
أعقبه، فحملناه حتى انتهينا إلى صرار، فإذا صرم نحو من عشرين بيتاً من
محارب، فقال عمر: ما أقدمكم؟ قالوا: الجهد، قال: فأخرجوا لنا جلد الميتة
مشوياً كانوا يأكلونه، ورمة العظام مسحوقة كانوا يسقونها، فرأيت عمر طرح
رداءه، ثم ائتزر فما زال يطبخ لهم حتى شبعوا، وأرسل أسلم إلى المدينة فجاء
بأبعرة فحملهم عليها، حتى أنزلهم الجبانة، ثم كساهم، وكان يختلف إليهم وإلى
غيرهم حتى رفع الله ذلك".
[ تاريخ الطبري 3/279 – 280 ] .

مواقف عمر رضي الله عنه للحد من خطر تلك المجاعة :

أولاً: الدعاء، والتضرع، والابتهال :

أول
تلك المواقف، وأهم تلك التدبيرات، تضرعه إلى الله عز وجل، وابتهاله له،
واستغاثته به وحده، لعلمه ويقينه أنه هو مسبب الأسباب، وكاشف الكرب، وميسر
ومذلل الصعاب، ليرفع هذا البلاء، ويزيل تلك الضراء، ويغيث العباد والبلاد.


خرج
ابن سعد في طبقاته من خبر سليمان بن يسار قال: "خطب عمر بن الخطاب الناس
في زمن الرمادة، فقال: أيها الناس اتقوا الله في أنفسكم، وفيما غاب عن
الناس من أمركم، فقد ابتليت بكم وابتليتم بي، فما أدري السخطى عليَّ دونكم،
أوعليكم دوني، أوقد عمتني وعمتكم، فهلموا فندع الله يصلح قلوبنا، وأن
يرحمنا، وأن يرفع عنا المحل ، قال: فرئي عمر يومئذ رافعاً يديه يدعو الله،
ودعا الناس، وبكى وبكى الناس ملياً، ثم نزل".
[ الطبقات 3/322 ]

وأخرج
أيضاً ابن سعد من خبر عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: "كان عمر بن
الخطاب أحدث في عام الرمادة أمراً ما كان يفعله، لقد كان يصلي بالناس
العشاء، ثم يخرج حتى يدخل بيته، فلا يزال يصلي حتى يكون آخر الليل، ثم يخرج
فيأتي الأنقاب، فيطوف عليها، وإني لأسمعه ليلة في السحر وهو يقول: اللهم
لا تجعل هلاك أمة محمد على يدي"
[ الطبقات 3/312 ] .

ثانياً: استسقاؤه عدة مرات :

خرج
عمر مرة يستسقي، فنادى في الناس فأوجز، ثم صلى ركعتين فأوجز، ثم قال:
"اللهم عجزت عنا أنصارنا، وعجز عنا حولنا وقوتنا، وعجزت عنا أنفسنا، ولا
حول ولا قوة إلا بك، اللهم اسقنا وأحيي العباد والبلاد".
[ تاريخ الطبري 3/193 ] .

وعن
خوات بن جبير قال: "خرج عمر يستسقي بهم فصلى ركعتين فقال : اللهم إنا
نستغفرك ونستسقيك؛ فما برح من مكانه حتى مطروا، فقدم أعراب، فقالوا: يا
أمير المؤمنين، بينا نحن في وادينا في ساعة كذا، إذ أظلتنا غمامة، فسمعنا
منها صوتاً: أتاك الغوث أبا حفص، أتاك الغوث أبا حفص".
[ تاريخ دمشق 44/346 ]

روى
ابن أبي الدنيا بسنده إلى الشعبي قال: "خرج عمر يستسقي بالناس، فما زاد
على الاستغفار حتى رجع، فقالوا: يا أمير المؤمنين، ما نراك استسقيت! فقال:
لقد طلبت المطر بمحاديج السماء التي يُستنزل بها المطر؛ ثم قرأ:
"اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا. يُرْسِلِ السَّمَاء
عَلَيْكُم مِّدْرَارًا".ثم قرأ: "وَأَنِ اسْتَغْفِرُواْ رَبَّكُمْ ثُمَّ
تُوبُواْ إِلَيْهِ".
[ البداية والنهاية 7/105 ]

وروى
الطبراني بسنده إلى أنس: "أن عمر خرج يستسقي، وخرج بالعباس معه يستسقي
بقوله: اللهم إنا كنا إذا قحطنا على عهد نبينا توسلنا إليك بنبينا فتسقنا،
وإنا نتوسل إليك بعم نبينا فاسقنا؛ قال: فيُسقون".
[ المعجم الأوسط 5/488 ، حديث 2532 ]

ثالثاً: اعتماده بعد الله على موارد بيت المال وما عند أهل المدينة :

قال
الحافظ ابن كثير رحمه الله وهو يؤرخ لعام الرمادة : "كان عام الرمادة جدب
عم أرض الحجاز، وجاع الناس جوعاً شديداً.. وجفلت الأحياء إلى
المدينة، ولم يبق عند أحد منهم زاد، فلجأوا إلى أمير المؤمنين، فأنفق فيهم
من حواصل بيت المال، مما فيه من الأطعمة والأموال حتى أنفذه ".
[ البداية والنهاية 7/103 ]

رابعاً: طلب الغوث من الأمصار – الأقاليم :

عندما
نفذت موارد بيت المال، ونفذ ما عند أهل المدينة، لجأ عمر رضي الله عنه إلى
طلب العون من عماله، ولم يلجأ لذلك إلا في حال الاضطرار.


قال
سيف بن عمر: "كتب عمر إلى أمراء الأمصار يستغيثهم لأهل المدينة ومن حولها،
فكان أول من قدم عليه أبو عبيدة بن الجراح في أربعة آلاف راحلة من طعام،
فولاه قسمتها فيمن حول المدينة، فلما فرغ ورجع إليه أمر له بأربعة آلاف
درهم، فقال: لا حاجة لي فيها يا أمير المؤمنين، إنما أردت اللهَ وما
قِبَله، فلا تُدْخِل علي الدنيا؛ قال: خذها فلا بأس بذلك إن لم تطلبه؛
فأبى، فقال: خذها فإني قد وليتُ لرسول الله
صلى الله عليه وسلم مثل هذا، فقال لي مثل ما قلتُ لك، فقلت له كما قلتَ لي، فأعطاني؛ فقبل أبو عبيدة وانصرف إلى عمله".[ تاريخ الطبري 3/193 ]

وروى ابن كثير :
"فكتب عمر إلى أبي موسى بالبصرة أن يا غوثاه لأمة محمد؛ وكتب إلى عمرو بن
العاص بمصر: يا غوثاه لأمة محمد؛ فبعث إليه كل واحد منهما بقافلة عظيمة
تحمل البر وسائر الأطعمات، ووصلت ميرة عمرو في البحر إلى جدة، ومن جدة إلى
مكة".


قال
الحافظ ابن كثير: (هذا الأثر جيد الإسناد، لكن ذكر عمرو بن العاص في عام
الرمادة مشكل، فإن مصر لم تكن فتحت في سنة ثماني عشرة، فإما أن يكون عام
الرمادة بعد سنة ثماني عشرة، أويكون ذكر عمرو بن العاص في عام الرمادة وهم،
والله أعلم).
[ البداية والنهاية 7/103 ] .

خامساً: تدبير عمر وإشرافه وقيامه بنفسه على غوث الملهوفين :

من
المواقف الخالدة لعمر، والتدبيرات الناجحة له في عام الرمادة، جعل مشرفين
وأمراء على كل ناحية من نواحي المدينة، يوافونه بحال القوم وحاجتهم،
ويجتمعون عنده في كل مساء، ويشرفون على تقسيم المؤن والأطعمة، ويتفقدون
أحوال كل جهة، حتى لا تتضارب الاختصاصات، ويطمع البعض في حقوق غيرهم.


أخرج
ابن سعد من خبر زيد بن أسلم عن أبيه قال: "لما كان عام الرمادة تجلبت
العرب من كل ناحية، فقدموا المدينة، فكان عمر بن الخطاب قد أمر رجلاً
يقومون عليهم، ويقسمون عليهم أطعمتهم وإدامهم، فكان يزيد بن أخت النمر،
وكان المِسْوَر بن مخرمة، وكان عبد الرحمن بن عبد القاري، وكان عبد الله بن
عتبة بن مسعود.


فكانوا
إذا أمسوا اجتمعوا عند عمر، فيخبرونه بكل ما كانوا فيه، وكان كل رجل منهم
على ناحية من المدينة، وكان الأعراب حلولاً فيما بين رأس الثنية، إلى رابح،
إلى بني حارثة، إلى بني عبد الأشهل، إلى البقيع، إلى بني قريظة، ومنهم
طائفة بناحية بني سلمة، هم محدقون بالمدينة.


فسمعتُ
عمر يقول ليلة، وقد تعشى الناس عنده: أحصوا من تعشى عندنا؛ فأحصوهم من
القابلة، فوجودهم سبعة آلاف رجل؛ وقال: أحصوا العيال الذين لا يأتون،
والمرضى، والصبيان؛ فأحصوا فوجدوهم أربعين ألفاً.


ثم
مكثنا ليالي فزاد الناس، فأمر بهم فأحصوا، فوجد من تعشى عنده عشرة آلاف،
والآخرين خمسين ألفاً، فما برحوا حتى أرسل الله السماء، فلما مطرت رأيت عمر
قد وكل كل قوم من هؤء النفر بناحيتهم يخرجون إلى البادية، ويعطونهم قوتاً
وحملاناً إلى باديتهم".
[ الطبقات 3/316-317 ]

وفي خبر أبي هريرة السابق أنه
رأى عمر عام الرمادة يحمل على ظهره جرابين، وعكة زيت، وأنه ليعتقب هو
وأسلم، قال: فلما رأيته أخذت أعقبه، فحملنا حتى انتهينا إلى صرار، فإذا صرم
نحو عشرين بيتاً من محارب، فقال عمر: ما أقدمكم؟ قالوا: الجهد.. فرأيت عمر
طرح رداءه ثم اتزر، فما زال يطبخ لهم حتى شبعوا، وأرسل إلى المدينة، وجاء
بأبعرة فحملهم عليها حتى أنزلهم الجبانة، ثم كساهم، وكان يختلف إليهم وإلى
غيرهم.
[ الطبقات 3/314 ]

سادساً: مواساته للرعية في هذه المجاعة :

هذا
الموقف من أجل وأنبل المواقف التي وقفها عمر في هذا العام، إذ واسى رعيته
مواساة كاملة، حيث لم يتميز عليهم بشيء قط، حتى أذهب الله عنهم ذلك الكرب،
وإليك نماذج من مواساته لرعيته:


خرج
ابن جرير الطبري بإسناده عن عدد من الشيوخ قالوا: "أصابت الناس في إمارة
عمر رضي الله عنه سنة بالمدينة وحولها.. فآلى عمر ألا يذوق سمناً، ولا
لبناً، ولا لحماً، حتى يحيى الناس من أول الحيا، فكان بذلك حتى أحيا الناس
من أول الحيا، فقدمت السوق عُكة من سمن ووطب من لبن، فاشتراهما غلام لعمر
بأربعين، ثم أتى عمر، فقال: يا أمير المؤمنين، قد أبرَّ الله يمينك، وعظم
أجرك، قدم السوق وطب من لبن وعكة من سمن، فابتعتهما بأربعين؛ فقال عمر:
أغليت بهما، فتصدق بهما، فإني أكره أن آكل إسرافاً؛ وقال: كيف يعنيني شأن
الرعية إذا لم يمسسني ما مسهم!".
[ تاريخ الطبري 3/191 ] .

وخرج
ابن سعد من خبر عبد الله بن زيد بن أسلم عن أبيه عن جده قال: "كان عمر
يصوم الدهر، قال: فكان زمان الرمادة إذا أمسى أتي بخبز قد سرد بالزيت، إلى
أن نحروا يوماً من الأيام جزوراً فأطعمها الناس، وغرفوا له طيبها، فأتي به،
فإذا فدر من سنام ومن كبد، فقال: أنى هذا؟ قالوا: يا أمير المؤمنين، من
الجزور التي نحرنا اليوم؛ قال: بخ بخ، بئس الوالي أنا إن أكلت طيبها وأطعمت
الناس كراديسها ، ارفع هذه الجفنة، هات لنا غير هذا الطعام؛ قال: فأتي
بخبز وزيت، فجعل يكسر بيده، ويثرد ذلك الخبز، ثم قال: ويحك يا يرفأ ! احمل
هذه الجفنة حتى تأتي بها أهل بيت يثمغ ، فإني لم آتهم منذ ثلاثة أيام،
فأحسبهم مقفرين ، فضعها بين أيديهم".
[ الطبقات 3/312 ]

العظات والعبر من تلك المواقف :

أولاً: أن البلاء ليس قاصراً على الأشرار، بل الأخيار أشد بلاء من الأشرار.

ثانياً: الاعتماد والتوكل على الله عز وجل.

ثالثاً: الدعاء والتضرع هو سبيل المستضعفين وسبب لتفريج الكروب وكشف الخطوب.

رابعاً: الاعتماد على الموارد الذاتية بقدر الإمكان.

خامساً: أن سؤال الناس لا يحل إلا عند الضرورة.

سادساً: التخطيط السليم والتدبير الحكيم من أنجح الطرق للخروج من الأزمات.

سابعاً: يجب وجوباً عينياً على الرعاة مواساة الرعية فيما نزل بهم من بلاء، وهذا أكبر معين لهم لتحمل البلاء والصبر عليه.

ثامناً: الإشراف التام، والمحاسبة الدقيقة من شأن الحاكم الحازم، العادل، العاقل.

تاسعاً:
لا يجوز اللجوء إلى الجمعيات والمنظمات الكنسية، وعند المسلمين ما يغني عن
ذلك، فهم يمدون العون بالشمال ويبثون سمومهم وتنصيرهم باليمين.


عاشراً:
خطورة الهجرة العشوائية، ولهذا عندما انفرجت الأزمة أمر عمرُ أهل البادية
أن يرجعوا إلى باديتهم، وكلف من يشرف على رجوعهم، وقام بما يحتاجه الرجوع.


حادي عشر:
ينبغي للمنظمات الغوثية الإسلامية أن تعنى بهذه التدابير والخطط الناجحة
التي سلكها عمر، وأن تتوسع فيها، وتدرسها، وتلقنها للعاملين فيها
والمنتسبين إليها، فهو أول من أصَّل وقعَّد في هذا الشأن، بدلاً من أن نكون
عالة على المنظمات الكنسية.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sunnahoftheprophet.yoo7.com
احمد جعفر النجار

احمد جعفر النجار


الجنس ذكر عدد المساهمات : 6089
تاريخ التسجيل : 17/02/2012
العمر : 38

الفاروق مواقف وابتلاءات  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الفاروق مواقف وابتلاءات    الفاروق مواقف وابتلاءات  I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 03, 2012 11:35 am

رضى الله عنهم وعن ساداتنا الاطهار الا خيار

بارك الله فيكم وبكم اخى الكريم

على حسن التوضيح والاهتمام الكريم

تقبل مرورى الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مصطفى رضوان

مصطفى رضوان


الجنس ذكر عدد المساهمات : 852
تاريخ التسجيل : 10/08/2012
العمر : 31

الفاروق مواقف وابتلاءات  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الفاروق مواقف وابتلاءات    الفاروق مواقف وابتلاءات  I_icon_minitimeالجمعة يناير 11, 2013 10:14 am

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فاطمة

فاطمة


الجنس انثى عدد المساهمات : 1063
تاريخ التسجيل : 22/04/2012
العمر : 43

الفاروق مواقف وابتلاءات  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الفاروق مواقف وابتلاءات    الفاروق مواقف وابتلاءات  I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 12, 2013 5:51 pm

Crying or Very sad
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
«•هيــثــم•»

«•هيــثــم•»


الجنس ذكر عدد المساهمات : 407
تاريخ التسجيل : 23/12/2012
العمر : 49

الفاروق مواقف وابتلاءات  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الفاروق مواقف وابتلاءات    الفاروق مواقف وابتلاءات  I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 29, 2015 2:37 pm

الفاروق مواقف وابتلاءات  12926719771
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبدالله جابر

عبدالله جابر


الجنس ذكر عدد المساهمات : 1735
تاريخ التسجيل : 19/02/2012

الفاروق مواقف وابتلاءات  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الفاروق مواقف وابتلاءات    الفاروق مواقف وابتلاءات  I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 31, 2015 5:25 pm

الفاروق مواقف وابتلاءات  1488184_1515892792060606_5856957911265304703_n
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الفاروق مواقف وابتلاءات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عشاق المصطفى صلي الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم :: الصحابة رضوان الله تعالى عنهم وأرضاه :: الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه-
انتقل الى: