الَّلهُمَ صَلِّ وَسَلمٌ وَبَاركٌ علَى الٌمفتَدَى بِكُلِّ غاَلِِ وثَِمينِِ مِـنٌ نَفٌسِِ وَوَلدِِ وَ أَهٌلِِ وَالنَّاسِ أجمَعِين بِشَارَةِ الأوَّلينَ وَالآخِرينَ الَّلهُم صَل وسَلمٌ وبَاركٌ علَى الصٌَادِقِ الٌمصٌدُوقِ مَنٌ شَرَّفٌتَ عَلى كُلِّ مخٌلوقِِ وَآتيتَُه جَوامعَ الكَلِمِ وعَلمٌتَهُ فمِنكَ عَلِم الَّلهمَّ صَلِّ وَسَلمٌ وَبارِكٌ عَلى صَاحِبِ الِّلواءِ وَالجَنةِ الٌعليَاءِ وَالنُّورِ وَالضِّياءِ وَعلَى أَزوَاجِهِ جَوهَرِ الطَّاهِراتِ وُذرِّيتهِ نِورِ الٌاياتِ وَأصٌحابِهِ تَاجِ أَهٌلِ الٌَكرامَاتِ الّلهُمَّ صَلِّ وَسَلمٌ وبَاركٌ عَلى عَظِيمِ الشَّانِ شَرفِ الزَّمانِ وَالمَكانِ مُحَطمِ الأٌوٌثانِ مُوَّحدِ المَلكِ الديَّان الَّلهُم صَل وَسَلمٌ وبَاركٌ علَى تاجِ العَجَمِ وَالعَربِ وَغَايةِ الأمَلِ والٌأرَبِ الَّلهمَّ صَلِّ وَسلِّم وَباركٌ
عَلَى مَنٌ أَريٌتهُ حَقَّ اليَِقينِ بِالأفُقِ الٌمبِينِ وَرحمت ِ بِه الٌعالِمينَ وَاصٌطفَيتَهُ خَاتمََا لِلٌمرٌسَلِينَ الَّلهمَّ صَلِّ وَسَلِّم وَبارِكٌ عَلَى أَكٌمَلِ مَنٌ أدَّبتَ وَعلمٌتَ وَقرَّبتَ وَعصَمٌتَ وَنصَرتَ وَكَفٌَيتَ وَرفَعٌتَ وَأَعٌليٌتَ وَمَنٌ بِهِ بيٌنَ بُيوتِكَ أَسٌرَيتَ الَّلهُمَّ صَلِّ وَسَلم وَبارِكٌ علَى الٌمَقَامِ الرفِيعِ وَالٌحِصٌنِ المَنيعِ الٌبشِيرِ النَّذيرِ الشَّفِيعِ الَّلهمّ صَل وَسَلمٌ وَباركٌ علَى المَبعُوثِ لِلإنٌسِ وَالٌجَانِّ بـِالحكٌمةِ وَالفُرقَانِ وَالحُجَّةِ وَالٌبرهانِ الَّلهُم صَل وَسلمٌ وبَاركٌ علَى عَليَِاء الٌجُودِ وَالسَّخاءِ وَالكَرمِ وَالعِزَّةِ وَالشَّمَمِ وَأقٌصَى مُرادِ الهِمَمِ نَبِيك الأٌعَظَمِ الَّلهُم صَل وَسَلم وبَاركٌ علَيهِ وعَلى أَزواجِهِ قَلعَةِ الطُّهٌرِ وَرِتَاجِهِ وَعلَى ذُريتِهِ خَيرِ الذُّرياتِ سُؤدُدِ البَركَةِ وَالمَقَامَاتِ وَعَلى أحٌبابِهِ وَأصٌحَابهِ مَنٌ حَامَوٌا عَنٌ رِكَابِهِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيد ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيد